About me
الشاعـر العصامي مداحي العــيـد هـذه القـصيـدة من بـحــر الطـويـل 20/09/2006 أذيــتَ مـشـاعــري بـقــول مــريــر .. فـصـيـّرتـني كـجُـثَّـة فـي السّـريـر ... عـلامَ تـقـولُ قــولـةَ السّــُوء قـصْـدَ...... إذائـــي بــقــــول لاذع للـضّــميـر.... أسـاء كـــــلامُـهُ لـنـفـسـي بـطـعْــن... ونفـسي رهـيـفـةٌ كـلمـس الحريـر.... سأسعى مُواصلا طــريــقـي بـعــزم... ولو جعـلـوا أشـواكا في جُسـوري.... سـأمــلأُ أقــطــابَ الحــيـاة بشـعــر.... يُـجــدّدُ دُنــيــانـا كــــماء الغــديـر.... أعـاقـوا عُــقــولا مـن مُـبــادَرة قـد.... تُـــقـَــدّمُ نــابـــغـا مــن الـتَّـفـكـير.... يـبـُثـُّون شُؤمَهُم على السّـمع دوما.... لـكي يُضـعــفـوا مَــلــَكَـةَ التّعـبـير.... لـقـد ضاق كُـلُّ شـاعــر مـنْ أُنـاس .... يـقـولــون أقـــوالا مـن التّحـقـيـر .... يُـثيرونهُم كي يُخرجـوا من شذاهُمُ .... عـُطورا من الشّعـر زكت كالعبـير .... وهــذا امــرؤُ الـقـيـس نـفـاهُ أبــوهُ ... لــكي لا يُـنــظـّمَ نـسـيـبَ الحُـبـور.... فـــفــرَّ بـمــوهــبتـــه كـــي يــظــلَّ... طـلـيـقـا يُــدوّنُ هُــمـومَ الصّـدور.... لـقـد تــركَ المُـلـْــكَ بأسـره زاهــدا.... ولـمْ يـــرتـــــدعْ قــلـــبُـهُ للأمـيـر .... فـخــلــَّفَ شعـرا خـالــدا فـي ثـنـايا .... الزّمـان يُـغــــرّدُ مــــدى الدُّهــور.... وذاك أبو الطـّيـّب عـمـلاقُ حـكــمة .... عــلا شــأنُـهُ أمــام كُـــلّ غــريــر.... فصارتْ بــلاغــةُ لـســانـه نــهـجـا ... من الحكمة التي أنارت ضميـري.... وأضحى وحيـدَ عـصـره بالقـريض .... فـحـلّــقَ عـالــيا كـمــثـل النُّسـور.... تـخـطّى حُــدودَ التَّـقـالـيـد فــطــنـةًً .... فـخـلَّـف مـأيــراثا لـكُـلّ العُـصـور .... وشعْـرُ أبـو الـقـاسم نــبْـعُ الوُجـود.... الذي أخرجَ الأزهار بين الصُّخور .... تــرنَّــمَ للـشَّـعْــب كــي يسْــتـفـيـقَ.... من النّـوم قد ناموا مدى الدُّهـور .... تــألـََّـقَ عـالــيا كـطـــيـر الحُــقــول.... الذي يجمعُ الرَّحيـق بين الزُّهور.... تـــمُــرُّ حـيــاةُ الـنـّـبـغــاء بسُـرْعة .... كــما مَـرَّ دُخَّـانُ طــيب البَخــور.... وجــئـتُ لأنــســجَ خُـيــوطَ شُعــور.... أرقُّ من النّسـيـم فـوق العُـطـور.... شُـعــورٌ لـطــيــفٌ كـــريـش النّعـام.... يُـثـيــرُ جـمالُهُ عـيــون الضَّريـر.... سـأرقـى إلـى العُـــلا حـتى تـــراني .... شُعـوبُ العـوالم كـبــدر الشُّهـور ... الذي بـزغتْ أنوارُهُ في دُجى اللّـيل.... يُضيءُ على النَّاس عند المسيـر ... ولا ينتهي الشّعـور إلا إذا انـتـهـتْ.... حـيـاةُ الأديـــــب فــوق الحـصير .... وشعـرُ الفُـحـول نـابـعٌ من نُـفـوس.... مـعـارفـُها عـــمـيـــقـةٌٌ كالبُـحـور.... فـشتَّـان ما بـيـن الـثُّـريّا عـلـتْ في .... الفـضاء بعــيـدةُ الـمـدى للبصير..... وبيـن الثَّـرى الذي ثـوى كُـلَّ جسم... فـأمـسـتْ لـيـاليـه تـحـت القـُبـور .... ولـولا المعـارفُ لصارت النُّـفـوس... بـدون عـــواطـف كـمثـل النُّـمور.... ولـولا العُـقـولُ رفعـتْ منْ شُؤُونـنا... لَـمَا وَصَلَ الإنـْسُ لهـذا المصيـر ... ولـولا بــراعـةُُ المُــنــظـّـم حـــبــكا.... يُـريـحُ نُـفـوسَ الخـلـق بالتّعـبير..... لصارت ضعـيـفةً من الكـــرب تبدو.... بـدون حـصــــانة أمـام الشُّـرور ...... وما العـيـشُ إلا بـين مـعــــــرفة لا .... تـزيــدُكَ إلا رفـعـةً فـي العُـصور....... تـصـيـرُ بـنـعْــمة المـعــارف حُـــرّاً.... كـطــيـر يُـحــلـّـقُ فـوق القصور......... يـحـــومُ مُــغـــرّدا فــوق الــرُّؤوس .... يــرى كُـلَّ ما بـدا من الـمسـتور ..... ويــرفــعُ قـــولُ الـشُّعــراء نُـفـوسا.... فـتُـصْـبحُ أعلاما لـدى الجُمْهـور..... وما الـشّعــْرُ إلا كـجــنـاحي طُـيـور... نُـحـلّــقُ دوماً بهـما في الشُّعـور...... يُــشَــوّقُ أنــفـُسا لـنـيــل الـمـعـالي.... الـتي لا تـُـــحـــازُ إلا بـالـعُـبـور..... ومن لمْ يُـلامـس السَّحـابَ شُعــورُهُ .... عـلـيه بـشـمّ نــفــحــات العُـطـور ..... التي مـلأتْ ضــفــافَ واد مَــصَــبُّ.... مـياهـه تـنسـابُ بـيـنَ الصُّخـور ..... .. بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة والسلام عـلى أشــرف المرسلـــــين وعلى آله وأصحابه أجمعين إلى يـــوم الدين أما بعــد: سأخــبــــــــركم بقصتي العجيبة ، لقد توقـفـت في الســنة الأولى من التعــليـم الإبتدائي فكنت مشتغلا في طفولتي باللعـب والفرح والمرح ، كنت أكــره القــراءة كــــرها شديدا ، وبعـد مُرور سنوات من العـمر بدأت نفسي بحجم الكارثة التي وقعتُ فيها وبدأ قـلبي يتـشـوّقُ إلى المعارف ولكن وجدتُ نـفسي مُـقـيّـدا بيـن سلاسل الأمـيّة وعــــندما بلغـت سنّ المُـــراهـقة 14 وقعـت لي حادثة كانتٌ حافـزا عـلى التعـلم والتّحـصيل ففي منتصف النّهار تقريبا كنت ألعبُ كعادة الأطفـال في هـــذه العمر،وكنتُ مع طفلين من الجيران أحدُهما كان يقرأ في السنة الثالثة إببدائي وإسمه كمال والثاني كان يقرأ في السنة الأولى وإسمه عبد الرحيم. وكنت أنا أكبرُهما سنا لا أعـرف لا القراءة ولا الكتابة فبينما نـحـن نلعب قال لنا كمال سأمتحنكما في الحروف الهـجائية فقلتُ بالرتجال لأنّني أكبر ُمنهما سل ما بدا لك إني مُستعد للسّؤال فكتب لنا حرف من الحُروف فأردتُ أن أتفوّه بالإجابة فلم أستطع ذلك لأّني كنتُ أمّيّا من الدرجة الأولى،فأجاب عبد الرحيم الذي كان يصغُرُني سنا بالإجابة الصحيحة وعجزت أنا عنها.وكان ذلك الحرفُ هو الذي جرّني إلى عالم المعارف التي لا تنتهي. فأحسستُ حينها بانفجار عظيم داخل نفسي غيَّر كلَّ حياتي، فشرعتُ أجـمع أصدقائي الأوفياء الذين كانوا يسهرون على تعليمي الحروف الهـجائية العربية والحروف وبعد أن أتقنتُ الحروف إتقانا جيدا بدأتُ أقرأ أسماء الأشياء (هذا قمرٌ وتلك شـمسٌ هذه أمٌّ وذاك أبٌ) وبعدها دخلتُ إلى الكتّاب وحفظتُ بعض الأحزاب من القرآن الكريم وبعدها أصبحتُ أقرأ القرآن العظيم مع الطلبة فصرتُ أنـهلُ من كل العلوم الإنسانية وبعد عشرين سنة من المُطالعة والتحـصيل الثّقافي والعلمي والأدبي المُتواضع لأن ّعقلَ الإنسان مـحدود مهما كان في العلم والأدب مـمـدود... ومنذ ذلك الحين وأنا أجمع الكتب في مختلف العلوم في النحوي والبلاغة وعلم الصرف وغعلم التجويد ...والكتب الطبية الحديثة وعلم الفلك والفلسفة وعلم النفس ألخ... ويوجد في مكتبتي ما يزيد 1200 كتاب رغم ضعف قدراتي المادية ولو كنت أعمل لكان الرقم اكبر من ذلك ... أما مسيرتي الشعرية لم تكن سهلة بل كانت شاقّة وصعبة كُلّ الصعوبة كانت موهبة الكتابة لديّ مُتوفّرةٌ ولكن أدواةُ الكتابة كانت غائبة في سجون اللغة العربيةّ التي خمد شعاعها بضعة قرون مضت من الركود والخمود.. والقليد المكرر..حتى جاء إبنُ العربية أمير الشعرأحمد شوقي .. فأيقظ بشعره تلك النفوس التي ركبها الصدأ من جراء نوم عميق لم يُنجزوا فيه إلا قُصورا من الأحلام الزائفة أو من الرمال الزاحفة.. أو من الأطعمة الرديئة التي لا تُسمن ولا تُغني من جوع.. وقد قال النقاد منذ أن غاب عملاق الشعر أبو الطيب المتنبي لم يظهر فيها شاعر موهوب بمستوى أبو الطيب المتنبي ما يزيد على عشرة قرون حتى جاء ذلك الفارس المغوار الذي أسس مملكة الشعر الحديث بكل المقاييس .. من ذي قبل كانت يدي تكتب ولكن عقلي لا يفهمُ شيئا عنها ورغم ذلك كتبت وكتبتُ ففي مدّة خـمـس سنوات إثنا عشرة ألف بيت من الشّعر ولكن كانت كُلُّها مُحولات من شاعر يبحثُ عن الشّعر الحقيقي الذي تتناقلُهُ الأجيال بكل عناية وحذر عبـر الأزمنة والعُصور شعرا يُحرّكُ الصُّخور ليُشيّدَ قلعةً في وسط البُحور،وبعد ذلك دخلتُ في المرحلة الثّانية ونظمت شعرا أرقى من ذي قبل فصرتُ أدوّنُه في الحاسوب وكنتُ لا أعرفُ استعمال الحاسوب فكانوا يكتُبون قصائدي وأدفعُ ثمن ذلك رغم فقري وحاجتي إلى الـمال وبعدها أصبحتُ أتدرّبُ في الكتابة على الحاسوب وقصيدة بعد قصيدة صرت ماهرا في الكتابة عليه وبعد أربع سنوات كتبتُ ستّين قصيدةً من الشّعر المُقفّى غيـرَ الموزون. وبعدها نصحني بعض الأصدقاء بأن أكتبَ الشّعر الـموزون المُقفى ألا وهو الشّعر العمودي شعرُ الفُحولْ الذي يبلى ولا يزولْ فأصبحتُ أحاولُ وأحوالُ وبعد جهد جهيد بدأتُ أنظم أشعاري من البـحر الطويل وبعد ثلاث سنوات من من النّظم على هذا البحر أحسستُ أن البحر الوافر يقترب منّي اقترابا فقطَّعتُ بيت الإمام الشافعي رحمه الله تعالى (دع الأيّام تفعلُ ما تشاءُ.وطب نفسا إذا حكم القضاء)ُ وبعدها جاريت قصيدة جرير ولأغزل بيت فيها إن العيون التي في طرْفها حورٌ قتلننا ثمَّ لم يُحيين قتلانا فشعت أنظم قصيدتي على هذا المنوال حتى كتبت 44بيت في مدة لا تتجاوز 15 يوما والتي مطلعها مـجـدي على الأبـواب بانا بعد السنين التي فيها الضنى كان وإذ يقول المتنبي في ن

The poet's self-reliant Mdahi Feast of the Sea of this poem long 20/09/2006 Amit my bitter words .. Vbertne Kjeth in bed ... Allam says saying bad intent ...... Amae stinging words of conscience .... Misunderstood he stabbed myself ... Clams and myself elegant silk .... I will resolutely continuing my way ... If they made the forks in Jsuri .... Shamla poles life poem .... Renew elderly send Bourne .... Blocked minds of the initiative had .... Progress Nabga thinking .... Scemahm circulating on the same wavelength always .... To lose heart queen expression .... The Fed every poet of people .... They say statements of vilification .... Ithirounam to get out of Shmahm .... Attura of poetry rekindled Kalobeir .... This man Kis denied paternity ... So not regulated Naseeb joy .... Ran talent to keep ... Large breasts codifies worries .... King has left the entire Zahida .... His heart did not deter the Prince .... Behind the eternal poetry in the course .... Over the millennia time leader .... And that Abu Tayeb tycoon wisdom .... Ula would before each Greer .... Become the eloquence of his tongue approach ... The wisdom that inspired objector .... It became the sole of his time Balgheriz .... Eagles flying high likeness .... Transcend traditions acumen .... Behind Mairatha all ages .... He felt Abolghassem Spring presence .... Who knocked out flowers among the rocks .... Declaimed to the people so that wakes up .... Sleep had slept over the millennia .... Brilliance high Ketter fields .... Which brings Nectaries between flowers .... With life Alenbeghae quickly .... As good incense smoke over .... And I came to Ansj threads feeling .... Sleepless of breeze over perfume .... Feeling Lateef Creech ostriches .... Beauty is blind eyes .... The thieves even Ela me .... Indigenous dancers CPDR months ... By directing its emerged on the darkened night .... Lights on people when Manager ... It does not end sense only if it ended .... Life went over the mat .... The lyrics bull stems from the hearts .... Deep knowledge Kalphor .... What a difference between Thuraya Loud in .... Space far-reaching Seer ..... And between the rich palatal each object ... Famst nights under the graves .... Without the knowledge to become souls ... Without emotions like tigers .... It not removed from our minds ... As humans arrived for this determination ... Without the skill of fishing Hubaca .... Among the creatures anxious expression ..... To become weak anguish seem .... Without immunity before evils ...... Live and learn not only between .... Tzedk only lifted in medieval ....... The blessing becomes a free knowledge .... Ketter hung over shortcomings ......... Megrda hanging over our heads .... See everything seemed hidden ..... Poets say, raise Nfosa .... Becomes flags to the public ..... What poetry only Kjenahi birds ... We fly them in the sense of always ...... Eshouk ourselves to get Excellency .... Not only acquired for cross ..... It implies no sense of the clouds .... It sniffing perfumes positive impulses ..... Wade, which filled the banks of the mouth .... Water flows between the rocks ..... .. MERCIFUL and prayers and peace Ashraf senders and the machine owners and the entire debt to the day after either : tell Bagosti strange, I stopped in the first year of primary education in the business thought my childhood playing and the joy and fun, I hate reading despise, after years of age started myself and the size of the disaster that occurred there and my heart starts longing for knowledge, but I found myself tied chains between illiteracy and reached adolescence when 14 signed me incident was a catalyst for learning and educational In midday I had played almost the norm of children in this age, and I was with two children one of the neighbors was read in the third year Abbadaei named Kamal and the second was read in the first year and the name Abdel Rahim. And I do not know the bigger are not read or write, while we are playing Kamal told us Samthankama in alphabets Balertjal I said I handed them the largest what seemed to you that I am prepared to question wrote deflect us from the letters that I rendered harsh I was not able to answer that because I was illiterate in the first degree, he replied Abdul Rahim, who was younger are not the right answer and I failed them. That was the word that Gerni knowledge to the world that never ends. Fahassst timely great explosion inside myself - all my life, who in the world loyal friends who care for learning Arabic alphabets and letters, and having mastered characters polished good things started to read out the names (this moon and the sun, or that this August) and then entered the book and archived some parties from the Koran and then read the Quran become great with the students Fsart Outpour each of the humanities, after twenty years of reading and learning cultural, scientific and literary modest because the human mind is limited whatsoever in science and literature shade ... Since then, and I entire books in various sciences in the Grammarian, eloquence and knowledge exchange and Galm refinement ... and medical books and modern astronomy, philosophy, psychology, etc. ... There are libraries in more than twice the 1200 book despite my ability material if I worked for the figure was greater than that ... The poetry of my journey has not been easy but was arduous and difficult every difficulty with writing talent was available, but Inductors writing was absent in the prisons of the Arabic language, which died out centuries ago few rays of stagnation and inactivity .. Refined and Kalid .. even came Ibn Arab Emir Aluchaarahmad Shawqi .. Vaigz his poetry which those souls knees rust as a result of a deep sleep not only complete the illusion of castles or sand creeping .. Or bad foods, which do not fatten or protect from hunger .. Critics have said since that absent a giant hair Abu Tayyib Al-Mutannabi show no gifted poet at Abu Tayyib Al-Mutannabi over ten centuries even came knight Commando, who founded the Kingdom of modern poetry by all means .. Ever had to write my hands, but mentally not understand anything about Nevertheless, I wrote and wrote in a five-year twelve thousand House of poetry, but were all transformers from the poet looking for real poetry passed from generation to generation and carefully warned through medieval times and poetry provokes rocks to commend Castle in Central seas, and then entered in the second stage and organized the finest poems ever Fsart performed in the computer and you do not know, they used to write computer use Kassaedi and pay the price for it despite the backbone and Hajti money and then become I am training in the computer and write a poem after poem, I become skillful in the writing and after four years wrote a poem of the 60th Poetry Almagafi-balanced. And then some friends advised me to write poetry that is balanced Almagafi poetry vertical hair bull, which is undoubtedly not disappear now trying conditions and after painstakingly began Join Ashaari run from the sea and after three years of systems of the sea I felt that the abundant sea approaching me closer severed Beit forward Shafie Almighty God's mercy (Let days do as it pleases. Technologies breath if the court's judgment), and then Jarrett poem Jarir and Agzl House that in the eyes wrapped Hour Katelenna then theirs would not salute Fshaata Join Gosaidti this, nobody even wrote 44 homes in a period not exceeding 15 days, beginning in the Magdi PANA doors after years in which the languishing Taking says Mutannabi in n الشاعـر العصامي مداحي العــيـد هـذه القـصيـدة من بـحــر الطـويـل 20/09/2006 أذيــتَ مـشـاعــري بـقــول مــريــر .. فـصـيـّرتـني كـجُـثَّـة فـي السّـريـر ... عـلامَ تـقـولُ قــولـةَ السّــُوء قـصْـدَ...... إذائـــي بــقــــول لاذع للـضّــميـر....... (more)